التعب والإرهاق بدون مجهود Options
التعب والإرهاق بدون مجهود Options
Blog Article
التهاب المفاصل أو الروماتيزم: يحصل هذا المرض عندما يهاجم جهاز المناعة أنسجة الجسم الطبيعية فيعمل على قتل الخلايا السليمة، ومن عوارضه: التعب، والنقص في الطاقة، وآلام في المفاصل، وفقدان الشهية.
استجابته الطبيعية هي اشتهاء الناقل العصبي السيروتونين ، وهو هرمون مهدئ. إحدى الطرق السهلة للوصول إليه هي تناول الأطعمة المريحة التي تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات والدهون.
إذا تبين أنك تعاني من فشل متلازمة التعب، فقد تتم إحالتك إلى أخصائي التعب المزمن للحصول على المساعدة من خلال العلاج النفسي، أو العلاج بالتمارين التدريجية، أو الأدوية.
أمراض الرئتين: قد تتسبب بعض أمراض الرئتين في عدم قدرة الجهاز التنفسي على إدخال أكسجين كافي للجسم، الأمر الذي يتسبب بتعب مستمر.
علاج الحالات المرضية: يتوجب علاج السبب الكامن وراء الشعور بالتعب في الحالات المرضية، ويشمل ذلك علاج فقر دم، توقف التنفس أثناء النوم، ضعف السيطرة على نسبة السكر في الدم، فرط نشاط الغدة الدرقية، العدوى، البدانة، الاكتئاب، وعدم انتظام دقات القلب أو اضطراب نظم القلب.
اضطرابات النوم: صعوبة في النوم أو البقاء نائمًا أو الشعور بعدم الراحة بعد النوم.
هناك العديد من الطرق التي يمكنك تجربتها لتحسين نومك إذا كان لديك الأرق وهذا بدوره يمكن أن يحسن من تعبك.
الألم العضلي الليفي أو متلازمة التعب المزمن هي متلازمة يشعر فيها المريض بالتعب الشديد الدائم المستمر في جسمه وعضلاته، مما يؤدي إلى النوم بشكل يفوق المستوى الطبيعي، بحيث لا يشعر المريض بالحصول على القدر الكافي من النوم والراحة بالرغم من المكوث في السرير طوال النهار، مما يزيد خطر الاكتئاب والقلق.
إليك أهم النصائح والتعليمات لمساعدة نفسك على الوقاية من التعب الشديد:
الهجرة واللجوء إلى أوروباحرب غزة وارتداداتهاالتغيرات المناخية
جديد منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
يعد تشخيص مشكلة الخمول والتعب أمرًا صعبًا لكونها غير محصورة بأسباب محدودة تنجم عنها، لذا قد يحتاج الطبيب للسؤال عن كفاءة النوم بما يتضمن أنماط النوم، ومستويات القلق، بالإضافة إلى السؤال عن شدة التعب التي يشعر بها الشخص، ووجود نون أي مشاكل صحية مسببة للشعور بالخمول والتعب، مثل؛ المشاكل الهرمونية، أو المشاكل في الكبد، أو الكلى، وتوجد العديد من الفحوصات الطبية التي قد تساعد الطبيب في عملية التشخيص من فحوصات البول، وأشعة تصويرية، وفحص الدم، والاستبيان الخاص بالصحة العقلية، وبالتالي فإن التشخيص السليم للمرض يؤدي إلى علاجه وسهولة السيطرة عليه، فعلى سبيل المثال؛ تساهم إمكانية السيطرة على مرض السكري في التقليل من الشعور بالخمول والتعب.[٧]
وتعود هذه التغيرات إلى طبيعتها بعد ولادة الطفل، أو حدوث زيادة في نمو الأظافر نتيجة تناول الفيتامينات والأكل الجيد أثناء فنرة الحمل، وقد يظهر تغير غير مرغوب فيه مثل تكسر الأظافر، أما تغيرات الجلد قد تكون الإصابة بطفح جلدي أو دمامل خاصة بالحمل، أو فرط تصبغ أثناء الحمل كتغير في لون الشامة والنمش قد تكون غير ضارة ولكن يجب استشارة الطبيب.[١]
الإصابة بالصداع في أي وقت خلال فترة الحمل، وقد يكون بسبب التوتر أو الإصابة بالإمساك أو في حالة الإصابة بتسمّم الحمل. حدوث تغيرات على الجهاز البولي؛ فيكثر التبول خلال ساعات اليوم، ويحدث ذلك نتيجة ضغط كل من الرحم والطفل على المثانة ممّا يتسبب بحاجة متكررة للتبول، ويحصل ذلك خلال الثلث الأول من الحمل وكذلك خلال الثلث الثالث من الحمل عند سقوط رأس الطفل في الحوض قبل الولادة.